Al Shatiby QURAN for women
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


خاص بدروس الشيخ يحيى حسن محمود المريجي حفظه الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم اليسر
Admin
أم اليسر


المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 02/09/2011

منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري                 Empty
مُساهمةموضوع: منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري    منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري                 I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 02, 2011 11:41 am

منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري

بَدَأْتُ بِالْحَمْدِ لَهُ تَعَالَى ثُمََّ مُصَلِّياً عَلَى مَنْ قَال

عَنِ الْقُرَانِ خَيْرُكُمْ مِنْ عَلَّمَه نَقَلَهُ مِنْ بَعْدِ مَا تَعَلَّمَه

فَهْوَ إِذنْ مَعَ اُلْكِرَامِ اُلْبَرَرَة وَحَاضِراً نَبِيَّهُ وَكَوْثَرَه


سَيدِنا مُحَمّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَتَابِعِي مِنْوَالِهِ

وَسَائِلاً رَبِّي صَفَاءَ اُلنِّيَّة وَسَالِكاً طَرِيقَ شَاطِبِيَّة

وَهَا أَنَا مُجَمِّعاً لِلسُّوسِى لِأَرْفَعَ اُلْوَهْمَ مَعَ اُلْعُبُوسِ

حُرُوفَهُ وأَصْلَهُ الَّذِي وَرَدْ طُوبَى لِمنْ أَتْقَنَ أَوْ كثَّرَ رَدّْ

ابْنُ زِيادٍ صالِحُ السُّوسِيّّ ُ وعِقْدُهُ مُرَتَّلٌ سَنِيُُّ

بالعفو ِ والإغضاءِ عن يَحيى حَسنْ واحمِلْ نِظَامَهُ على الوجْهِ الأسنْ

بابُ البَسْمَلة

صِلْ وَاسْكُتَنَّ الْبَيْنَ دُونَ اُلْبَسْمَلَة أَوْ بَسْمِلَنْ وَاقْطَعْ وَصِلْهَا كَامِلَة

لاَسَكْتَ بَعْدَ اُلنَاسِ عِنْدَ اُلْفَاتِحَة كَاُلْوَصْلِ فَاُمْنَعْهَا فَلَيْسَتْ سَانِحَة

ميم الجمع

إن قبلَها هاءٌ وَكَسْرٌ قَبْلَها أوْ سَكَنَتْ يَاءٌ وَجَاءَتْ بَعْدَهَا

وَبَعْدَهَا حَرْفٌ أَتَى مَسْكُونَا فَاكْسِرْ لِمِيمِ الجَمْعِ مُسْتَبِينَا

بِهِمْ عَليهِمْ معْ يُريهِمْ راشِداْ لاَسْبَابُ والقِتَالَ واللهُ هُدَى

بابُ الإدْغامِ الكَبير إدغامُ المُتماثِلين

أَدْغِِمْ لِسُوسيٍّ فَقٌطْ فِي كِلْمَةِ هُمَا مَنَاسِكّمْ سَلَكّمْ يا فَتِي

وَإِنْ تَمَاثَلا بِكِلْمَتَيْنِ إلا لَدَى الْحَدِيثِ بِالتّائَيْنِ

أَوْ مَاحَوَى التّنْوِينَ أَوْ مَا قََدْ ثقَلْ يَحْزُنْكَ لا وَوَجْهَيِِ ِالذِي يُعََلْ

كَمِثْلِ مَا يَخْلُُ لَكُمْ يَككّاذِبَا يَبْتَغِِ غَيْرَ أََدْغِمْ اَوْ أَظْهِِرْ رَبَا

يَا قَوْمِِ مَالِي أ ُدْغِمَتْ يَا قَوْمِ مَن لَكْ كَّيْداً اِدْغِمْ ألَ لوطٍ هوْ وّمَنْ

يَاتِيَ يَوْمٌ ثُمَّ يَاءُ اللائِي سَكِّنْ أَوْ اِظْهِرْ لِعُرُوض ِ اليَاء ِ

إدْغَامُ الحَرْفَيْن ِ المُتَجَانِسَيْن ِ والمُتَقَارِبَيْن ِ في كَلِمَة

بِكِلْمَةٍ قَافٌ بِكَافٍ فَادّغِمْ بَيْنَ مُحَرَّكٍ وَمِيم ِالجَمْع ِ تَمْ
خَلَكُّمْ اَوْ رَزَقكُّمُ لا نَرْزُقُكْ طَلَّقَكُنَّ أَدْغِمْ اَوْ أَظْهِرْ مَلَكْ

فِي كِلْمَتَيْن ِ

كَالشَّرْطِ فِي الْمِثْلَيْن ِ أَدْغِمْ وَالْتَزِمْ فِي سِتَّةٍ وَعَشْرَةٍ حَرْفاً عُلِمْ
ذُقْ َدَّل حَرْثِكَ بِشَمْس ٍ نَضَجَتْ عِنْدَ حُرُوفٍ أُطْلِقَتْ أَوْ خُصِّصَتْ
زُحْزِح عَّن ِ النَّارِ لَدَى الْحَاءِ فَقَطْ وَالْقََافُ فِي الْكَافِ وَهِي فِيهَا اشْتَرَط ْ
ألا يَكُونَ قَبْلَهُ السَّكُونُ هَلْ كَتَرَكُوكَ قَائِمًا وَفَوْقَ كُلْ

ذَالُ اتَّخَسَّبِيلََهُ وَصَاحِبَتْ وَالسِّينُ رَشَّيْبَا نُُّّفُوسُ زُوِّجَتْ
وَاللامُ وَالرَا إنْ تَلَتْ مَا قَدْ سَكَنْ وَفُتِحَتْ فَامْنَعْ عَدَا قَالَ ادْغِمَنْ

وَالنُونُ فِيهِمَا إنْ بَعْدَ حَرَكَة إلا بِنَحْنُ تُدَّغَمْ فأَدْرَكَهْ

وَالدَّالُ إنْ بَعْدَ السُّكُونِ فُتِحَتْ أَظْهِرْ عَدَا تَوْكِيدِهَا تَزِيغُ بَتْ

وأدْغِمَنَّها بِعَشْرٍ ثَبَتَتْ كالثَّاءِ والتَا زَادَ طَاءً بُدِّلََتْ

حُرُوفُهَا جِيمٌ وَضَادٌ تَاءُ شِينُ الثَّنَايَا رَتَّلَ القُرَّاءُ

أَخْرَجَ شَطْأَهُ معارِتَّعْرُجْ عَرْش ِ سَبِيلا ًبَعْض ِ شَانِهِمْ دَرَجْ

وَ ثَنِّ ذَا القُرْبَى وَتَأتِ طَائِفَة تَوْرَاةََ ثمّ كَالزَّكَاةَ مُشْرِفَة

وَجِئْتِ شَيْئاً عِنْدَ تَاءٍ كُسِرَتْ بِالْخُلْفِ وَامْنَعَنََّّهَا إنْ فُتِحَتْ

ثُمَّ يُعَذِّب مَّنْ دَغَمْ حَيْثُ وَقَعْ بِشَرْطِ أَنَّ بَاءَهُ قَدِ ارْتَفَعْ

وَتَسْكُنُ الْمِيمُ لِبَاءٍ بَعْدَهَا وَقَبْلَهَا مُحَرَّكٌ فَأَخْفِهَا

مِثَالُهُ أَعْلَم بِكُمْ وَيَمْتَنِعْ مَا عِنْدَهُ السُّكُونُ قَبْلَهُ وَقَعْ

وَالْعِلْمُ مَالَكَ اخْتَلِسْ أَوْأدْغِمَنْ لأجْلِ سَاكِن ٍ صَحِيح ٍ يُقْتَرَنْ

وإنْ لَدَى الإدْغَامِ مَالَ الحَرْفُ مِلْ ثلاثةُ المدِّ مَعَ اللِّين ِ نُقِلْ

أَشْمِمْ ورُمْ ومَحِّضَنْ مَضْمُومَا وَإنْ كَسَرْتَ مَحِّضاً وَرُومَا

إلا إذا مِيماً بِبَا مِيماً بِبَا وَاخْتَلَفُوا تَعْرِفُ فِي بَعْضٌ أَبَى

الإدْغَامُ الصَّغِير
دَالُ قَدْ

قَدْ أُدْغِمَتْ فِي ظَا وَضَادٍ وَحَكَى سَلْ جَامِعًا ذَا شُرْفَةٍ صَبْراً زَكَى

ذَالُ إِذ ْ

وَذَالُ إِذ ْ عِنْدَ حُرُوفِ جَدَّتْ مَعَ الصَّفِيرِ عُلِّمَتْ وَادَّغَمَتْ

تَاءُ التَّأنِيثْ

وَتَاءُ تَأنِيثٍ بِكِلْم ِ الْبَيْتِ سِتْ سَمَا ثََنا جُودًا ظَفَرْ صَبْراً زَكَتْ

لامُ هَلْ وَبَلْ

أَدْغِمْ لَهُ هَلْ عِنْدَ قَوْلِهِ تَرَى فَقَطْ وَعِنْدَ بَلْ فَلا بِلا امْتِرَا

حُرُوفٌ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا

يَغْلِب فَّسَوْفَ اصْبر لِّحكم عُذتُّ أَخَذتُّ مَعْ لَبِثتَّ مَعْ نَبَذتُّ

يُرِد ثَّوَابًا مَعْ يُعَذِّبْ إنْ جُزِمْ وَصَادُ ذكرُ مِثلُ أُورِثتُّمْ عُلِمْ

وَارْكَبْ وَيَلْهَثْ أَدْغِمَنَّ رَاشِدَا وَأَظْهِرَنَّ نُونَ يَا مُجَوِدَا

بابُ هاءِ الكِنَاية

سَكِّن يُؤَدِّهْ نُصْلِهِ نُؤْتِهْ نُوَلْ يأْتِهْ فألقِهْ يتِّقِهْ يرْضَهْ نَقَلْ

أرْجِئْهُ فاخْتَلِسْ وَقَصِّرْ فيهِ واكْسِرْ عليْهِ اللهَ أنسانيهِ

بابُ المَدِّ والقَصْر

واقْصُرْ لِفَصْل ٍ ثُمَّ عِنْدَ الوَصْلِ ِ طُل بأربع ٍ وغيرُهُ كَمَا نُقِلْ

بَابُ الْهَمْزَتَيْن ِمِنْ كَلِمَة

سَهِّلْ وَأدْخِلْ إنْ فََتََحْتَ الأوَّلا مَعْ فَتْح ٍ اَوْ كَسْرٍ لِثَانِيهِ وِلا

وَالضَّمّ ُ بَعْدَ الفَتْحِ أدْخِلْ أوْ بِلا أئِمَّة سَهّل ولا تُبدلْ تَلا

اللهُ ألسِّحْرُ كَمِثْل ِ الآنَ تَسْهِيلٌ اَوْ مَدٌ وَزِدْ إتْقَانَا

وَزِدْ لَدَى تَاتُونَ هَمْزَ إِنَّكُمْ إنّ لَنَا ألسِّحْرُ آمَنْتُمْ وَتِمْ

وَقَدْ خَلا أمَنْتُمُو مَعًا أأ لِهَتُنا بِغَيْرِ مَدٍ قَرَآ

بَابُ الْهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَتَيْن

وَسَِِّطْ أوِ اقْْصُُرْ مَعْ سُقُوطِ الأولَى عِنْدَ اتِّفَاق ِ الهَمْزَتَيْن ِ قِيلا

إنْ بَعْدَ فَتْح ٍ ضَمٌ اَوْ كَسْرٌ أَتَى سَهِّلْهُمَا كَمِثلِ ِ جَاءَ أُمّةَ

وَالفَتْحُ مُبدَلا ً إذا جَا ثَانِيَا إنْ بَعْدَ كَسْرٍ أوْ لِضَم ٍ تَالِيَا

أوْ ضَمٌ اَوْ كَسْرٌ أوِ العَكْسُ خَلا كَسْرٌ وَضَمٌ أبْدِلاً أوْ سَهِّلا

بَابُ الهَمْز ِ المُفْرَدْ

أبدلْ لِسَاكِنٍ عَدَا مَا قَدْ ثَقَلْ أوْ جَزْمٍ اَوْ أمْرٍ وَلَبْسٍ أوْ بَدَلْ

يَشَأ يَسُوءْ تُؤْوِي وَرِئيًا هَيِّئ ْ مُوصَدَ كُفْءَهُزْءَ نَنْسَأ أرْجِئْ

بَارِئْكُمُ بَادِئَ هاأنتُمْ قَصَرْ سَهِّلْ ويا اللاءِ لَهُ لَمْ تُعْتَبَرْ

وسَهّلنَّ الهمزَ أوْ بدِّلْهُ يَا وَقِفْ بِرَوْمٍ أوْ سُكُونٍ أوْ بِيَا

ثُمّ لِمنْ أبدَلَ أَدْغِمْ وجْهَا أوْ أظْهِرَنْ بِسَكْتَةٍ كَمَنْ سَهَا

وأدْغِمَنّ عنْدَ عاداً لّولَى وابْدَأْْ بِهَا لُولَى ألُولَى الأولَى

يَاجُوجَ مَاجُوجَ يُضَاهُونَ نَقَلْ مِنْسَاتَهُ يَالتْكُمُ جَا بِالبَدَلْ


بَابُ الفَتْح ِ وَالإمَالَةِ وَبَيْنَ اللفْظَيْن

إنْ ألِفٌ أتَتْ بِرَسْمِ اليَاءِ أوْ أصْلُهَا يَاءٌ وَبَعْدَ رَاءِ

يَا الكَافِرِينَ كَيْفَ جَا التَّوْرَاةُ أوْ ألِفٌ رَا بَعْدَهَا مَجْرُورَةُ

فِي هَذِهِ أعْمَى وَرَا وَهَا رَأى أيْ هَمْزَهُ أمِلْ وَكُلاً قَرَأَ

وَامْنَعْ رَأى إنْ قَبْلَ سَاكِنٍ وَخُصّ إنْ ذَاتُ رَاءٍ فَافْتَح اَوْ أمِلْ وَنُصْ

فَكَنَرَى اللّهَ بِفَتْح ٍ أَوْ أَمِلْ ولَفْظُ أللّهُ بِوَجْهَيْنِ اتَصَلْ

إنْ ثُلِّثَتْ فُعْلَى مَعَ الإحْدَى عَشَرْ وَحَا سُدَى سُوَى خَلا رَا قَلَّ قَرْ

بُشْرَايَ فَافْتَحْ أوْ أمِلْ أوْ قَلّلِ كِلْتَا وَتَتَْرَا افْتَحْ لَهُ أوْ أمِلِ

وَاسْتَثْنِ أنصَارِي وَجَبَّارينَ وَالجَار ِ مَعْ أمْتَا وَهَمْسَا لِينَا

الوَقْفُ عَلَى مَرْسُوم ِالخَط الوَقْف

عِنْدَ كَأيِّن بِكَأيِّ قَدْ وَقَفْ وَوَيْكَ وَيْكَأنَّ قِفْ كَمَا وَصَفْ

بِالهَاءِ مِثْلَ رَحْمَت اَوْ بَقِيَّتْ وَمَا بِمَالِ امْدُدْ لأيُّهْ ثَبَتَتْ

وَاسْتَثْنِ مَرْضَاتِ كَمَا هَيْهَاتَ أبَتِ لاتَ اللاتَ مَعْهُ ذَاتَ

بَابُ يَاءاتِ الإضَافة
قَبْلَ هَمْزَةِ قَطْعٍ مَفْتُوحَةٍ

كَهَا وَكافٍ تُعْرَفُ الإضَافَة فَافْتَحْ لِفَتْحِ القَطْعِ لَكِنْ خَالَفَهْ

أرْنِيْ وتَفْتِنِّيْ وَفَاتَّبِعْنِيْ يَبْلُوَنِيْ أوْزِعنِ مَعْ تَرْحَمْنِي

ذَرُونِيَ ادْعُونِيْ وَفَاذْكُرُونِيْ حَشَرْتَنِيْ فَطَرَنِيْ يَحْزُنُنِيْ

أتَعِدَانِنِيْ وَتا ْمُرُونِيْ سَبِيلِيَ اجْمَعْ رَاشِداً وَلا تَنِيْ

قَبْلَ القَطْعِ المَكْسُور

وَافْتَحْ لِقَطْعِ الهَمْزَةِ المَكْسُورَةِ إلا بَنَاتِيْ لَعْنَتِيْ وَإِخْوَتِي

وَبِعِبَادِيْ مَعْهُ مَنْ أنْصَارِي بَعْدَ رِدًا وَكُلَ مَا تَجِدُنِي

وَرُُسُلِي تَدْعُونَنِي يَدْعُونَنِي ذُرِّيَتِي أخَّرْتَنِي أَنْظِرْنِي


قَبْلَ هَمْزَةِ قَطْع ٍمَضْمُومةٍ أوْهَمْزَةِ وَصْل

وَقَبْلَ هَمْزِ القَطْعِ بالضمِّ سَكَنْ وَقَبْلَ هَمْزِ الوَصْلِ فَافْتَحْ مُطْلَقًا

لام ِ التَّعْرِيف وَبَاقِي الحُرُوفْ

مَحْيَايَ مَالِ افْتَحْ وَمَا يُعَرَّفُ إلا بلا أرى الذِينَ أسْرَفُوا

كَيَا عِبَادِ العَنكَبُوتِ وَثَبَتْ عِبَادِ لا الحَالَيْنِ لَكِنْ سَكَنَتْ

بَابُ يَاءآتِ الزَّوَائِد

تَثْبُتُ فِي الوَصْلِ وَعِندَ الوَقْفِ لا زَائِدَةً فَابْدَأ بِوَاخْشَوْنِي وَلا

وَالدَّاعِ يَسْرِ المُهْتَدِي المُنَادِي وَوَاتَّقُونِ نَبْغِ يَاتِ البَادِي

خَافُونِ تُخْزُونِ الجَوَابِ يُوتِيَنْ وَاتَّبِعُونِ مَعْ جَوَارِ اتَّبَعَنْ

تُعُلِّمَنْ أخَّرْتنِ الإسْرَاءِ أشْرَكْتُمُونِي إنْ تَرَنْ دُعَائِي

تَسْألْنِ مَعْ دَعَانِ مَعْ هَدَانِي وَأتُمِدُّونَنِ مَعْ تُوتُونِي

كِيدُونِ مَعْ تَتَّبِعَنْ وَيَهْدِيَنْ وأكْرَمَنْ أهَانَنِي آتَانِ ثَنِّ

بَابُ مَا اطّرَدَ مِنَ الحُرُوفْ

قُلْ رَؤفٌ وَزَكَرِيَّاءَ هَمَزْ مَهْلَكْ بِضَمَّةٍ وَفَتْحَةٍ رَمََزْ

وَهْوَ وَفَهْوَ لَهْوَ مِثْلُهَا فَهِي خُطْوَاتِ سَكِّنْ يَا بُنَيِ بِكَسْرهِ

تَذَّكَّرُونَ اشْدُدْ وَيَحْسِبْ كَسَرَهْ كَادْعُو بِقُلْ أوْ أوْ بِضَمٍ حَصَرَهْ

يَنْزِلُ كَيْفَمَا خَفِيفًا إنْ يُضَمّْ وَالحِجْرُ لا وَأوَّلُ الأنْعَام ِلَمْ

وَضُمَّ قُسْطَاسٍ وَحَرْفَيْ نُشُرَا شِدَّ ومِدَّ مَعْ عَلى تَظَّاهَرَا

وَاشدُدْ وَقَصِّرْ حَرْفَي ِ البَقِيَّة مُعَجِّزِينَ مِثْلُهَا سَوِيَّة

وَمِيمُ ثُمْر ِ الكَهْفِ سَكِّنْهُ وَشِدّ تَلْقَفْ لَكُمْ مَهْدًا ونَشْأةً بِمَد

يَامُرْكُمُ بَارِئْكُمُ يَنْصُرْكُمُ يَامُرْهُمُ تَامُرْهُمُ يُشْعِرْكُمُ

وَرُسْلُهُمُ وَرُسْلُكُمْ وَرُسْلَنَا وَسُبْلَنَا كُلٌ أتَى مُسَكّنَا

أرْنِي وَبَابَهُ وَأكْلُ الهَا سَكَنْ وَخِفُ غَسَّاقًا وَفَتْحُ كَرْهَا

وَاقْرَأْ لتاءِ يَنْفَطِرْنَ نُونَا بِالصَّادِ صَيْطَرَ المُصََيْطِرُونَ

جَزَاءُ مِنْ كُلِّ شِهَابٍ أضِفِ مُبَيَّنَاتِ افْتَحْ وَوَاعَدْنَا احْذِفِ

ضَعْفٌ سُحُتْ عُتِيّا مع جُثيا ورُبْوةٌ بالضم ِ مع صُلِيّا

والميْتَ مَعْ سُقْنَاهُ أوْ يُخْرِجُ خَفّ سَبِيلَ وَالظُنُونَ وَالرَّسُولَ قِفْ

وَصِلْ بِحَذْفٍ وَاحْذِفَنْْ وَصْلاً فَقَطْ كَانَتْ قَوَارِيراً سَلاسِلاً ضَبَطْ

وَافْتَحْ يَضِلُّونَ يَضِلّوا عَنْ يَضِلْ تَتْرَا مُنَوَناً وَفي طُوًى أَزِلْ

وهمزَ إسوةٌ وجيمَ جِِذوةُ وتاءَ خاتَمَ وَنُونَ يَقْنِطُ

وَلامَ مُخْلِصاً وَمُخْلِصِينَ إكْسِرْ وَفَا أفِّ اُحْذِفِ التَّنْوِينَ

وَبَالِغٌ مُتِمُ نَوِّنْ وَانْصِبِ كََمُمْسِكَاتٌ كَاشِفَاتٌ تُصِبِ

وَبَابَ مِتُ ضُمَّ ثُمَّ حَاشَا تَثْبُتُ إنْ وَصَلْتَ لا نِقَاشَ

نِعْما كَمَا جَا بِالسُّكُونِ اخْتُلِسَا ثَمُوداً المَنْصُوبَ نَوِّنْ دَرَسَ

أبْلِغُكُمْ كِسْفاً كَمَا لَمَا يَخِفّ وَهَمْزَ الاِسْتِفْهَامِ إنْ كُرِّرَ صِفْ

دَائِرَةُ السُوءِ بِضَمِ السِّينِ نُصْ وَفُتِّحَتْ إلا بالاَنْبِيَاءِ خُصْ

وَمَعْ إلَيْهِمْ أوْ إلَيْهِ يُوحَى بِاليَا وَحَاؤُهُ أتَى مَفْتُوحا

نَحْشُرُهُمْ عَظِّمْ وَلا سَكْتَ اعْتَبَرْ دُونَكَ سَلْسَالٌ عَلى الإحْدَى عَشَرْ

سَلْ نَزْعَ طَهَ اقْرَأْْ ضُحَى الشَّمْسِ عَبَسْ أعْلَى القِيَامَةِ وَنَجْمُ اللّيلِ عَسْ

سورة الفاتحة والبقرة

مَالِكِ تَفْدُوهُمْ بِحَذْفٍ ثُمَّ شِدّ يُكَذِّبُونَ مَعْ يُخَادِعُونَ مِدّ

وَتُقْبلُ الأولَى وَفَتْحُ الضَّمِّ فِي تَا تَرْجِعُونَ فِيه تَصَّدَقْ وُفِي

وَأمْ يَقُولُونَ إذَا أتَتْ بإنْ غَيِّبْ وَتعْلمُونَ إنْ تَلَتْ وَمِنْ

رَفَثَ لا فُسُوقَ نَوِّنْ فِيهِمَا عَظِّمْ نُكَفِّرُ وَرَا نُنْشِرْ نَمَا

يُضَاعَفُ ارْفَعْ ثُمَّ مِدَّ وَافْتَحْ لا بَيْعَ لا خُلَّةَ لا غَرْفَةَ صَحْ

ضُمَّ تُضَارُ البِرّ ُ أنْ تِجَارَة وَالعَفْوُ رُهْنٌ رُبْوةٌ وَحَاضِرَة

أسْكَنَ قَدْرَة وَنَنْسأْْ تُذْكِرَ فَيَغْفِرْ اجْزٍمْ مَعْ يُعَذِّبْ آخِرَا

سُورَةُ آلِ عِمْرَان

كَفَّلَ خُفِِّفَتْ وتَعْلَمُونَ كَمَا يَضِرْكُمُ وَتَجْمَعُونَ

آيَةَ تَفْعَلُوا وَتَرْجِعُونَ قُلْ خَاطِبْ وَيَعْمَلُونَ غِبْ لِمَا بَخِلْ

كَالَتُبَيِّنُنَّ يَكْتُمُونَ صَحْ قُتِلَ مَعْ وَالحَجِّ حَاؤُهُ انْفَتَحْ

عَظِّمْ نُوَفِّيهِمْ كَمَا نُعَلِّمَهْ وَضُمَّ فَتْحَ لاَمِ الأَمرِ كُلَّهْ



فَرْش سُورَتيْ الحَجِّ وَالمُؤْمِنُون


عَلِّلْ لِيَقْطَعَ ِ ليَقْضُوا وَسَوَا رَفْعٌ وَكَسْرُ تَا يُقَاتِلُوا رَوَى

أهْلَكْتُهَا يَدْفعُ وَاكْسِرْ لُوْلُؤَا وَإنَّ هَذِهِ بِفَتْح ٍ قَرَأََ


سِينَاءَ كَسْرُ السِّينِ تُنبِتُ بِضَمْ وَسَيَقُولُونَ فَقُلْ أَللهُ تَمْ



سُورَةُ النُّورِ وَالفُرْقَانِ وَالشُّعَرَاء


بِشَدِّ فَرّضْنَا وَتُوقَدُ وَتَا أَرْبَعَ فَانْصِبْ وَارْفَعِ الخَامِسَةَ


دِرِّيئُ مَهْمُوزاً وَدَالَه كَسَرْ وَيَسْتَطِيعُونَ بِغَيْبِهِ اسْتَقَرّْ


وَافْتَحْ وسَكِّنْ وَاكْسِرَنْ تا يَقْتِرُوا ذُرِّيَةَ الأخيرِ لَمْ يُكثِّرُوا


وَحَذِرُونَ عَكْسُ فَارِهِينَ وَبِالسُّكُونِ خلْقُ الاَوَّلِينَ


من الصافات إلى آخر القرآن
بزينةٍ أَضِفْ ويَسْمَعونَ خَف اللهَ رَبَكُم بِنَصْبً اتصَفْ

خطابُ توعَدونَ مَع ضَمِّ أ ُخَرْ وَصْلُ اتَّخَذْناهُم بِنَصْبِ الحَقِّ قَرْ

وسالِماً قَلْبٍ فَنَوِّنْ أوْ وَأَنْ وَارْفعْ فَأَطَّلِعُ وَافْتَحْ صََدَّ عَنْ

وَيُدْخَلونَ لَمْ يُسَمِّ وَادْخُلوا آلَ وَلا تَنْفَعُ أَنِّثْ حَرَّرُوا

نَحْساتِ سَكِّنْ ثَمَراتٍ أ ُفْرِدَتْ يَبْشرُ بِالشُورَى بِبَاءٍ سَكَنَتْ


وَمَعْهُ غَيْبُ تَفْعَلونَ ظَاهِرة يَنْشَأُ ُ سَقْفاً تَشْتَهي أَ َساوِرَة

وقِيلِهِ افْتَحْهُ وَتَغْلِي أُ ُنِّثَتْ رَبُ الدّ ُخانِ وَسَواءٌ رُفِعَتْ

رِجْزٍ أ َليمٍ صِفْ وَضُمَّ حُسْنا وَيُتَقَبَّلُ لَمْ يُسَمِّ في هَنا

أَسْرارَهُمْ أُ ُمْلِى وَسَمِّ لا تَرَى لِيومِنوا بِالفَتْح ِ غِبْ وَما وَرا


وَقَوْمِ نُوحٍ جُرَّ أَتْبَعْناهُم تَأْثِيمَ لا لَغْوَ افْتَحاً وَلا تَهِمْ

ذُرِّيَةَ اجْمَعْ يُصْعَقُوا افْتَحْ ضَمَّهْ وَخاشِعاً يُخْرَجُ جَهِّل اِسْمَهْ

جُرَّ نُحاسٍ زَايَ يُنْزِفونَ فَافْتَحْ وَسَكِّنْ واوَ أَوْ آباؤنا
ِ
شَرْبَ افْتَحِ الشينَ أ ُخِذَ جُهِّلَتْ وَفَيُضاِعُفُُهُ لهْ قَدْ رُفِعَت

قُلْ أَنْظِرونا وَالأَمانِيْ خَفَّتْ نَزَّلَ مِنْ يُخَرِّبونَ شُدَّتْ


يُفْصَلُ لمْ يُسَمِّ آتاكُمْ قَصَرْ جِدارٍ المَجْلِسِِِِ وانْشُزوا كَسَرْ

تُمسِّكوا شُدَّ وقُلْ أنْصارا مُنَوَناً لِلَّهِ بَعْدُ جَرّا

وزادَ واواً في أَكُنْ ويُبْدِلَهْ شُدَّ ونَصْبِ افْتَحْ وسَكِّنْ قِبَلَهْ

سَكَّنَ وُلْدَهُ وَخُشْبٌ وَكَسَرْ رِجزَ ونِصْفِهِ وثُلْثِهِ يُجَرْ

نَزَّاعَةٌ رَفْعٌ خَطاياهُمْ جَمَعْ وبِشَهاداتِهِمُ فَرْداً وَقَعْ


وَإِنَّهُ اكْسِرْهُ عَدا المَسْجَِدَ عَدّ قُلْ قالَ إِنَّما وِطاءَهُ بِمَدّ

خُضْرٌ وَإسْتَبْرَقٍٍ ارْفَعْ ثُمَّ جُرْ غَيْبُ يَشَاؤونَ وَوُقِّتَتْ أَغَرْ

نَسْلُكْهُ تُمْنَى أُنِّثَتْ إذا دَبَرْ واقْرَأ تُحِبُّونَ بِغَيْبٍ وتَذَرْ

رَبُ لدَى الرَّحْمَنُ مَعْ فَتَنْفَعَهْ فَارْفَعْ كَأَنَّهُ جِمالَةُ اجْمَعَهْ

إنَّا صَبَبْنا اكْسِرْ وخِفّ ُ سُجِّرَتْ كَسُعِّرَتْ خَفَّت وشُدَّ نُشَّرَتْ


وبِظَنِينٍ عَدَّلَكْ وَيَوْمُ لا وفاكِهِينَ يُؤْثِرون تُصْلَى

وَغَيْبُ كَلاّ مَعْ يَحُضُّ يُسْمَعُ جَهِّلْ وحَمَّالَةَ عَنْهُ يُرْفَعُ

فَكَ مَضَى رَقَبَةً مَفْعُولَهْ أَطْعََمَ بِالماضِي وَتَمَّ قِيلَهْ

وَأ ُرْخِيَ السِّتارُ عَنْ عِقْدٍ سَنِي حُلِّيتَ بِالأَجْرِ وبِالعَيْشِ الهَنِي

والحَمْدُ لِلَّهِ الذي أَتَمَّها وَخِفَّةً وَرَحْمَةً أَشَمَّها

وَصَلِّ يا رَبِّ على المُوَقَّرِ مَعَ القَبُولِ والرِّضا وَالأَجْرِ

وَمُتَعَلِّماً بِهِ أَوْ عالِما نَظَمَهُ يَحْيَى المُرَيْجِي خادِماً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://learnquran.rigala.net
 
منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Al Shatiby QURAN for women  :: دروس الشيخ يحيى حسن المريجي :: خاص برواية السوسي عن ابي عمرو-
انتقل الى: